سكر مكرعضـــــــو برونزى
البلد : الأبراج الصينية : عدد المساهمات : 127 01/04/1990 10/12/2011 34 طالبه جامعيه | موضوع: هل من مجيب في هذا الوقت الأحد ديسمبر 11 2011, 15:44 | |
| هَل مِن مُجيب في هذا الوقت ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
" أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آَمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ " هِدآيه وَ رحمّه | هُدوء تتبعه طمأنينه ♥ , قُلوب تنعم بِ الراحه وَ سببها ! كِتآب وَ ليس كَ أي كِتآب , ! لَآيُوجد له مثيل | وَ لن يُوجد .. آفضّل مِنّ كُل حكمّه وَ مقوله , كيف لا | وَ هُو كلام الله وَ آقواله وَ آحكآمه ؟! تعجب الآنفس وَ تُقشعر الآبدان مِن تجاهله ! مجموعه من المصآحف | مَركونه في آحد زَوآيا المنزل ! هـه / فقد رحل رمضان ! لِ نلّم مصاحفنا بِ ذآك المكان , فلا يزال رمضان القادم بعيد ! الـ بعض تفكيره هكذآ ! وَ البعض الآخر يَ سُبحان خالقنا ( لايعّرف آلقران ايضا ! * وليس جهل او عدّم القرآءه | بل ان شهوات الدُنيا طغت على قلبه .. ومع ذلك : يَ رب ارزقنا الذُريه , يَ رب انعمنا بِ خيراتك ! وعِند رزقهم بما يتمنون | لايُوجد شُكّر لِ الله ! بل بِ مُقابله ( هذا نتاج فعائلنا وسهرنا طوال الليالي ) ! آي قُلوب اصبح البشر يحملونها ؟ آي مبدأ بدأو يمشون عليه ! مع كُل آغنيه ! وقبل إصدارها هُم المُستمعون وَ ( الباحثون ) ! وفي القُرآن لايحفظون إلا مايُريدون ! وَ مع ذلك لِ ذكّر ربهم ( غآئبون ) ! وإنّ وُجدّت مشاكل بِ حيآتهم يلجئون لِ من خلقهم ! أأصبح خالقنا آخر شيء نلجأ إليه في هُمومنا ؟ في مشاكلنا ؟ عنّدما يبدأ اليأس يسكنْ قُلوبنا | نتذكر إلاهنا فَ ندعوه فَ نبكي خُشوعاً لِ يُحقق مطالبنا ! ف نتضرع ونُصلي بِ قُنوت ! لِ آجل آغراض دُنيويه !؟ أأصبح الحـآل هكذا ؟! مُؤذنّ يعتلي صوته ارجآء المكـآن | ولا مُجيب ! قُرآن تُريد سماعه بِ سُكون لِ يُقال لك بِ صوت بشع : آخفض الصُوت ! تسجيلات تصدح بِها الآجهزه / وكُل قارئ اجمل من آلآخر لِ ينعتونك بِ : مطوّع ! آي عالم اصبحنا ؟ وَ آي سراب لانزال نعيّشه ! آخشى من يوم يُقال فيه ( مَا آول سُوره نزلت ف القرآن ) ! لِ يُجاب بِ : آ آ آ آ آ الفاتحه ؟! لِ يكسوك الهمّ من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وبِ شدّه | فهي فاتحه الكِتاب لا اول سُوره ! عجباً لِ آناس لايعرفون آسس دينهم ! عجباً لِ آشخاص يركنون مصاحفهم بِ احد الزواايا | ف رمضان ( رحل !) قصــه نُزول القرآن الكريم لمن يجهلها :/ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبتعد عن أهل مكة لأنهم يعبدون الأصنام ويذهب إلى غار حراء في جبل قريب. كان يأخذ معه طعامه وشرابه ويبقى في الغار أيامًا طويلة. يتفكّر فيمن خلق هذا الكون … وفي يوم من أيام شهر رمضان وبينما كان رسول الله يتفكّر في خلق السموات والأرض أنزل الله تعالى عليه الملك جبريل، وقال للرسول: "اقرأ" فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: "ما أنا بقارئ"، وكرّرها عليه جبريل ثلاث مرّات، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يقول في كل مرّة: "ما أنا بقارئ". وفي المرّة الأخيرة قال الملك جبريل عليه السلام: "اقرأ باسم ربّك الذي خلق. خلق الإنسان من علق. اقرأ وربّك الأكرم. الذي علّم بالقلم. علّم الإنسان ما لم يعلم" وكانت هذه الآيات الكريمة أوّل ما نزل من القرآن الكريم. حفظ سيدنا محمدصلى الله عليه وسلم ما قاله جبريل عليه السلام. عاد الرسول صلى الله عليه وسلم خائفًا مذعورًا إلى زوجته السيدة خديجةوكان يرتجف فقال لها:"زمّليني، زمّليني" (أي غطّيني). ولما هدأت نفسه وذهبعنه الخوف أخبر زوجته بما رأى وسمع فطمأنته وقالت له: "أبشر يا ابن عم، إني لأرجو أن تكون نبي هذه الأمة". كان الرسول قد بلغ الأربعين من عمره عندما أنزل عليه القران الكريم. آمنيّه افصحت لِ البعض عنها | وَ الـ بعض الآخر فضلّت عدم الآفصاح ..لكنْ لن آعتبرها رياء | وَ الآعمّال بِ النيّآت .. كثيراً آنني آحد فتيات ( جيّل الرسول ♥ ) ! × تمعنّوا بِ المقصد | لَآ المكتُوب ! رسآئل تُنشر , وَ بريّد مُستعجل ! ما الآمر ؟ يُوجد آمر كبير آدّى لِ ضيّق آحدهم ! هـه ! بدأ بِ الاستنباط بِ قول الشُعراء ! وقآمُوا بِ قال هذا وذآك ! ولايُوجد ( قال المولى عزّ وَ جّل ) ! سُبحآنك يَ رب ♥ ! لِ نتمّعن ونُلقي الـ نظر لِ بعضاً من اقوآل الله , وَ التي رُبما نعيشها في آمور حياتنا ♥ × يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَومٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَانِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوابِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (11)
سُوره : الحجرات
× لآ آعلم لما اصبح ( الاستهزاء ) آمّر مُثير لِ المتعه ! فِي آي مجال | يُصبح لنا نصيب من قهقهه وتصل لِ درجه الآغماء عند الـ بعض لِ شده الضحك ! وَ بِ اخر الآمر تجدّ انه يضحك على شيء خلقه الله | آو بِ معنى آخر ( إستهزاء ) ! يكوّن الغرض الابرز | مزح وَ ضحك وَ مُجرد تسليه , × كَلَّا إِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا (21) وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا (22) وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى (23) يَقُولُ يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي (24)
سُوره : الفجر
آعمّل لِ آخرتك | وَ كأنّك سَ تمّوت ( غداً ) ! فَ الآعمّار بِ يدّ الله , وَ لا احدّ يعلم مَتى سَ تُقبض رُوحه فَ آعمّل حسناً | تجدّه محفوظاً عند الله ♥ , × بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (16) وَالْآَخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى (17)
سُوره : الاعلى
نُحب الحياه كثيراً , وَ نجتهد لِ سعاده انفسنا | وَ البعض يتمتع بِ الدُنيا دُون ان يُفكر بِ اعمال ( الاخره ) يبدأ بِ تكوين نفسه – تجهيزاته – سعادته وَ كأنه سَ يدوم , وَ يتناسى آمر اخرته لِ وقت طويل , وَ ترحل الآعمار دُون آدنى فائده ! لااعلم سبب توقفي الآن هُنا ♥ لكنّ هي دعوه فِ الغيب ارجوها وَ لَ رُبما تكوّن تِلك الدعوات تجعل قلب ذآك الشخص يحنّ لِ ربه فَ لا يُوجد بِ العُمر اكثر مِما مضى فَ هُو رجل صاحب الـ 57 عـآم وَ رُبما اكثر :/ | لآيزال بعيداً عن ربه .. آضعف البُعد عن ربه ( قلبه ) ! لآ آريد نعته بِ ( عديم القلب ) فَ لااعلم مابداخله جيداً لكن آستطيع ان آصفه بِ ( عديم الآحساس ) آستلّذ بِ دُنياه كثيراً وَ لايزال غارقاً بِ شهواتها , مَع العلم انه فقد آشخاص لهم مكانتهم بِ حياته لكن ( الشيطآن ) لايزال رفيق لِ قلبه , وَ بـآت ابنائه يخشون يوماً لايُغفر ذنبّه فيه | فَ آدعوّ خالقكم له (w) سَ آعوّد بِ آجزاء اخرى كُلما امّدني ( خالقي ) بِ عُمر جديد : ) ! وَ مع كُل جزء سَ آنثّر بعضاً من إحساسي وقتها / تِجاه بعض الآشخاص الذين قابلتهم بِ ( حياتي ) الشخصيه | وَ رُبما يُوجد كثيراً لم امّر بِه لكنّ تعايشت احداثه مِن قرآءه او ( صداقات ) ! فَ يُوجد لدّي من الحديث ( كثير ) لكنّ هَل مِن مُجيب في هذا الوقت ♥ ؟! هُو حديث سَ يطُول وَ بِدآيه كُل شيء إنطلاقه جديده .. آعلم ان هُناك نُقآط كثيره مُتداخله في بعضها , لكن كما قرأت | الحديث النابع من القلب يدخل قلب المُتلقي بِ سُرعه وهذا مَ آتمناه
× قفلـه :
بعدّ كُل صلاه , وَ قبل القِيآم من مكَآن صَلاتِنا .. ( آستغفر الله وَ آتُوب إليه ) مئتـ 200 ــآن مرّه ! والـ صلوات الـ خمس | فِي نهايه اليُوم ( كم الناتج ) ؟ |
|